[الزانية والزاني)] (س 370:) قال تعالى: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ [النور: 2] لماذا قدم الزانية على الزاني بينما في السرقة قدم السارق على السارقة؟ بل إن السيد المسيح قال في الموعظة على الجبل: قد سمعتم أنه قيل للقدماء (أي منذ القديم) لا تزن
1 الفاتحة Al-Faatiha
وأمَّا الإجماع الضمني فقد اختلفوا فيه على ثلاثة أقوال: الحديث فيه بيان لنوع من أنواع الأنكحة الباطلة, وهو نكاح الزاني الذي لم يتب من الزنى؛ وثبت زناه لا يجوز له أن يتزوج مسلمة عفيفة, إذ لا يُقْدِم على نكاحه من النساء إلاَّ أنثى زانيةٌ مثله، يُناسب
وقد مكنت العديد من المواقع في وادي وعشة من الفهم الأفضل لسكان العصر الحجري الحديث في المنطقة: وخاصة ذلك الموقع الذي يطلق عليه اسم hdor 538